صاحب صاحبه(1)

دى قصه عجبتنى وحبيت انقلها لكم باسلوبى
القصه تحكى عن احمد المصرى وابراهيم الاسكندرانى
احمد المصرى والده راجل غنى جدا وكان غضبان عليه
وطرده من بيته سافر احمد المصرى على اسكندريه وهو فى اسكندريه عمل خناقه وخدوه على القسم واتحكم عليه شهر سجن وهو جوه السجن اتعرف على ابراهيم الاسكندرانى وابراهيم الاسكندرانى ده راجل قديم فى السجن وله وضعه لما دخل احمد عليه عمله له وضع داخل السجن واتصحبم على بعض جدا واتعهدم انهم يفضلوا مع بعض طول العمر خرج ابراهيم من السجن واشتغل واتغنى وبقى معاه فلوس كتير وخرج احمد من السجن وراح لوالده والده طرده تانى
قاله له والده: انته مش ابنى ولا اعرفك
رجع اسكندريه تانى وافتكر صحبه ابراهيم راحله وهو فى السكه قابل واحده عجبته اوى وراح لبراهيم فى البيت رحب بيه ابراهيم وقابله احسن استقبال وعطاله نص ما يملك
وقال له احمد :وانا جيلك شوفت وحده عجبتنى اوى ونفسى اتجوزها
وفى نفس الوقت دخلت مرات ابراهيم عليهم وبتقدم الشاى وبعد ما خرجت
قال احمد : هى دى اللى بقولك عليها
رد ابراهيم : قاله دى مراتى ومن انهرده تحرم عليه وبعد شهور العده هتتجوزها
قاله احمد : ازاى مينفعش
قال له ابراهيم : والله لازم تتجوزها
ووافق احمد
وفعلا اتجوزها وكل واحد اشتغل لوحده ودارت الايام واحمد اتغنى جدا وابراهيم الدنيا ضيقت بيه واتفقر وضاعت كل فلوسه وافتكر صاحبه احمد ورحله الشركه قبلووه البدى جرد ومنعوه من الدخول ورحله البيت وشاف عربيته قدام البيت ودخل البيت ودق الباب وفتحله خادم
قال له ابراهيم:اجرى يا خادم نادى سيدك احمد وقوله صحبك ابراهيم على الباب
راح الخادم ورجع لبراهيم تانى
وقال له الخادم: سيدى بيقولك خد العشرين جنيه و متجيش هنا تانى
طلع ابراهيم من البيت زعلان ومضايق وكان بيبكى
الباقى فى الحلقه القادمه انتطرونى
اوعى تخرج من غير متسيب رد على الحكايه دى

ازاى يوافق يسيب مراته علشان صاحبه
المفروض ان علاقه الزواج اسمى علاقه حتى اسمى من علاقه الصداقه!!!!

ما قولت انهم بقوا اعز اصحاب واتفقوا انهم يقسموا كل حاجه بنهم بس فى تكمله جميل للحكايه
بكره بالكتير هعملهابقيت الحكايه
وانشاء الله هتعجبكم

ان شاء الله

ههههههههه شكرا لمساهمتك معنا يا استاذ فهمى وعموا بكره نشوف
لو ما عجبتكش ابقى اعتزل التاليف

العفو يا مارك
ربنا يسهل انهارده او بكره بالكتير عبال ما اكتبها

شكرآ قصه جميله

العفوا انشاء الله قدامى بالظبط ساعه وتكون تكملتها على المنتدا