الصداقة نابعة من الحب فى الله وهى الحب بدون مصالح وهى الحب لله وهى الحب من اجل الجنة فالصديق ليس فقط رفيق الدنيا ولكنه رفيقى فى الجنة
الصاحب هو الرفيق فى العمل اما الصديق فهو رفيقك فى كل شىء وليس شرط وجوده معك ولكن يغنيك وجود قلبه معك هناك اسس وقواعدفى اختيارصديقى وهى ان يكون حريص على الاخرة كما يتوفر بعض الحرص على الدنيا(اعمل لدنيلك كانك تعيش ابدا واعمل لاخلرتك كانك تموت غدا)
ان يكون صديق صدوق المشاعر يهتم بها ومشاعرى بالنسبة له كل شىء
ان يكون صادق الوعد اى اقد كلامة لا يخالف وعده الا اذا كان هناك اسباب مقنعة
مع وجود بعض الصفات الراسخة فى المومن كالصدق وعدم الخيانة
وطبعا مش هايخلو من العيوب بس اتمنى ان تكون عيوبة غير عيوبى كى نتمكن فى علاج عيوبنا اى نتصف بصفات بعض
(المرؤ على دين خليلة )
وطبعا رسولنا الكريم اعطانا نموزج لاختيار الصديق
دلوقتى لا ينفع اعطاء صديقك الثقة الكاملة لان طبعا الثقة انعدمت عندنا
والحقيقة انا كنت بولى ثقتى كلها لاصدقلئى لكن بعد ما خزلونى كلهم بقيت اعمل بالبيت ده
(احذر عدوك مرة واحذر صديقك الف مرة)
لا مش شرط يكون هناك عدد معين للاصدقاء فى الاغلبية يعنى اما انا فبفضل صديق واحديكفينى لو فى كل الصفات الجميلة
الصديق هو الاقرب لان مش هاتحتاج انك تفهمو وجهة نظرك او مش هاتتعب فى ايصال فكرتك ليه
لانه من سنك فى الاغلبيه يعنى
ام الاخ فلا يستطيع فهمك واذا فهمك سيفهمك بسنة
احدد وقت لاختبارة
القى اللوم على نفسى فى اننى صادقت هذا الخاين ونظرت اليه نظرة عمياء
ولم اشتطيع تحديد صفاته الحقيقية